في هذه الدورة سنساعدك على فهم جودة الحياة وما يتعلق بها وبالبيئة المبنية، والتي تتضمن الفراغات الداخلية والخارجية للمشاريع السكنية والعمومية.
الفئات المستهدفة
1- الطلاب
2- المهنيين
3- لهيئات والمؤسسات.
أهداف الدورة
التأكيد على أن هرم ماسلو نظرية اجتماعية أساسها التطوير وتحفيز الإنسان ولها جوانب عدة.
مستوى المعيشة لا يساوي أبدًا جودة الحياة.
التدخلات التصميمية من شأنها أن تدفعنا نحو الرفاهية الإيجابية.
التصميم في القريب سيكون أكثر أهمية من أي وقت مضى.
الفهم العام للمراجع القياسية وكيف بنية معاييرها.
محتوي الدورة
معايير مفهوم جودة الحياة عامة، ومن الناحية المعمارية والعمرانية خاصة.
الفرق بين مفهومين جودة الحياة ومستوى المعيشة.
هرم ماسلو وارتباطه بمفهوم جودة الحياة.
تطبيق لمفهوم جودة الحياة والتصميم وأثر كل منهما على الآخر في البيئة المبنية.
أهمية مفهوم التصميم لنا كمستخدمين في البيئة المبنية (الديني – السياسي - الفلسفي).
المٌلحَقات
ستحصل على ملف الدورة التدريبية بصيغة PDF بالإضافة إلى كتيب تدريبات للتأكد من متابعة ووصول المعلومة إليك.
المحاضر ومُعد الدورة
المعماري هشام القاسم بكالوريوس في العمارة وعلوم البناء، عضو هيئة تدريس بجامعة الملك سعود بكلية العمارة والتخطيط قسم العمارة وعلوم البناء، حاصل على الماجستير الاحترافي في العمارة من كلية سافانا بالولايات المتحدة الأمريكية للفنون والتصميم، (SCAD) وحاصل على الدكتوراه المتخصصة في مجال التقنية وتبنيها في مجال العمارة من جامعة جامعة نيو ساوث ويلز بأستراليا (UNSW).
في قلب عمل المجال الهندسي والمعماري وإدارة كبرى المشاريع من الألف إلى الياء من حيث التصميم والإشراف والتنفيذ والتسليم منذ عام 2003، وأعمل كمتخصص في الاستراتيجيات والنمذجة المعمارية والبدائل الرقمية والتقنية في مراحل التصميم والبناء ومتخصص بالتحكم بجودة وتكلفة البيئة المبنية، كما قمت بتأسيس ومشاركة وإشراف العديد من المشاريع والتي تخطت الـ 60 مشروعاً، بقيمة مالية تفوق الـ 500 مليون ريال.
والآن فأنا مؤسس وشريك في مجموعة كبيرة من الكيانات المتخصصة في مجال التصميم والهندسة والاستشارات والبناء والمقاولات، وتقنيات البناء والتقنية والدعاية والإعلام الرقمي والخدمات اللوجستية، ومستشارًا لدى مجموعة من الكيانات الحكومية والخاصة.
أول من نمذج وأتمت البرمجة المعمارية في العالم، كما أفتخر بأنني أول من اهتم بتقديم البرامج التعليمية بهدف نشر الوعي بالعمارة، من خلال برامج توعية للطلاب والمتدربين والناس بشكل عام عبر منصات التواصل الاجتماعي، واستفاد منها أكثر من مليون شخص.