إذا كان لديك أرض ولا ترغب في بيعها، وتنتظر الفكرة المناسبة لمشروع يدر عليك الأرباح، لكنك قلق أن تتصرف بدون خطة ودراسة وتنفق الأموال والوقت والجهد والمشروع يفشل والسبب سوء اختيار المشروع، هذه الدورة ستساعدك في معرفة المشروع الذي من خلاله تحقق أفضل العوائد الاستثمارية.
الفئات المستهدفة
1- الطلاب
2- المهنيين
3- لهيئات والمؤسسات.
أهداف الدورة
معرفة آليات اختيار المشروع المناسب.
معرفة آلية تحديد العملاء المستهدفين ومعرفة جميع التفاصيل الهامة عنهم.
معرفة مدى توافق احتياجات المشروع ككل مع مواردك المالية.
محتوي الدورة
كيفية عمل دراسة لاحتياجات المشروع المالية ومدى توافقها مع مواردك المالية المتاحة.
كيفية معرفة توافق احتياجات المشروع الفراغية والوظيفية والمساحية مع أرضك الحالية.
كيفية معرفة تفاصيل الفئة المستهدفة واحتياجاتها وقوتها الشرائية وسلوكيات الشراء لديهم.
آلية تجميع العناصر السابقة من خلال تحديدها يسهل اختيار المشروع الأنسب والأفضل لك.
المٌلحَقات
ستحصل على ملف الدورة التدريبية بصيغة PDF بالإضافة إلى كتيب تدريبات للتأكد من متابعة ووصول المعلومة إليك.
المحاضر ومُعد الدورة
المعماري هشام القاسم بكالوريوس في العمارة وعلوم البناء، عضو هيئة تدريس بجامعة الملك سعود بكلية العمارة والتخطيط قسم العمارة وعلوم البناء، حاصل على الماجستير الاحترافي في العمارة من كلية سافانا بالولايات المتحدة الأمريكية للفنون والتصميم، (SCAD) وحاصل على الدكتوراه المتخصصة في مجال التقنية وتبنيها في مجال العمارة من جامعة جامعة نيو ساوث ويلز بأستراليا (UNSW).
في قلب عمل المجال الهندسي والمعماري وإدارة كبرى المشاريع من الألف إلى الياء من حيث التصميم والإشراف والتنفيذ والتسليم منذ عام 2003، وأعمل كمتخصص في الاستراتيجيات والنمذجة المعمارية والبدائل الرقمية والتقنية في مراحل التصميم والبناء ومتخصص بالتحكم بجودة وتكلفة البيئة المبنية، كما قمت بتأسيس ومشاركة وإشراف العديد من المشاريع والتي تخطت الـ 60 مشروعاً، بقيمة مالية تفوق الـ 500 مليون ريال.
والآن فأنا مؤسس وشريك في مجموعة كبيرة من الكيانات المتخصصة في مجال التصميم والهندسة والاستشارات والبناء والمقاولات، وتقنيات البناء والتقنية والدعاية والإعلام الرقمي والخدمات اللوجستية، ومستشارًا لدى مجموعة من الكيانات الحكومية والخاصة.
أول من نمذج وأتمت البرمجة المعمارية في العالم، كما أفتخر بأنني أول من اهتم بتقديم البرامج التعليمية بهدف نشر الوعي بالعمارة، من خلال برامج توعية للطلاب والمتدربين والناس بشكل عام عبر منصات التواصل الاجتماعي، واستفاد منها أكثر من مليون شخص.